#عبق_نيوز … انطلق بمقر الأمم المتحدة في جنيف يوم أمس الثلاثاء الحادي عشر من اغسطس جولة جديدة من للحوار بين الفرقاء الليبيين بعد إعلان المؤتمر الوطني العام المنتهية ولايته مشاركته في جلسات الحوار بعد أن رفض المشاركة وأيضاً التوقيع على وثيقة الصخيرات المغربية ، وتأتي هذه الجلسات سعياً من الأمم المتحدة لإنهاء أزمة الشرعية وتشكيل حكومة وحدة وطنية تتولى إعادة هيكلة وتنظيم مؤسسات الدولة ومعالجة كافة المشاكل والصعوبات التي يعاني منها المواطن الليبي ، ويقول مراقبون أن الحوار في جنيف هو مضيعة للوقت ولن يجدي نفعاً خاصة في ظل تفاق التجاذبات السياسية بين الأطراف السياسية و العسكرية المتصارعة على الساحة الليبية ، و لم تذكر أي تفاصيل حيال ما تم خلال جلسات الحوار أمس الثلاثاء مما يكتنفها بعض الغموض .
المصدر / صحف .
Comments are closed.